الشيطان و الحرباء وقائع خيانة جمال عيد و منى سيف و صفقاتهما المشبوهة مع "أهل الشر "
شن رواد التواصل الاجتماعي هجوما حادا على منى سيف شقيقة الإرهابيين علاء عبد الفتاح ، وسناء سيف، المحبوسان لاتهامهما بالتحريض على الفوضى وهدم الدولة.
و قالوا إنه ليس بغريب على من تحالفت مع الإخوان و سلمت لهم رقبتها و رقبة عائلتها أن تتجنى على بلدها بالكذب و التدليس من أجل حفنة دولارات و أضافوا : لو حدث ذلك فى دولة أجنبية ممن تلق هى و عائلتها أحذيتها لكان مصيرها الحبس "
وطالب المشاركون بضرورة وجود رادع لتجاوزات "هذه العائلة"- بحسب تعبيرهم- مؤكدين أنها "احترفوا التخريب والتحريض ضد الدولة ومؤسساتها من أجل التمويل الأجنبي.
وقال أحد المشاركين : العمالة لجماعة الإخوان الإرهابية أصبحت علامة مسجلة لمنى وأخواتها.. العائلة الكريمة إحترفت التواصل مع أعداء مصر والمصريين في الداخل والخارج ثم يرددون أكاذيب بأنهم مضطهدون".
وقال آخر "أقل تعليق على هذه العائلة.. أنهم لا يخافون ولا يختشون وهذه هي قمة الخيانة للوطن". كما شن رواد السوشيال ميديا هجوما عنيفا على محامى السبوبة جمال عيد و اتهموه بالعمالة للخارج و تعمد اختلاق معرك وهمية للإساءة إلى مصر بأوامر من أسياده الإخوان الإرهابيين الذى يحركونه هو و أمثاله من الطابور الخامس . و أضاف النشطاء : جمال عيد بات كارتا محروقا و انكشف مؤامراته الدنيئة التى لم تعد تنطلى على أحد من الشعب المصرى الذى أحبط كل خطط تدمير البلاد التى دبرها أهل الشر .