مرشد العبيد.. نشطاء السوشيال ميديا يفضحون صفقات جمال عيد و نجلته المشبوهة مع أعداء الوطن
كاره لمصر و للمصريين .. عدو ثورة 30 يونيو المجيدة و المرشد العام لعبيد الجماعة الإرهابية .. خدام المنظمات المشبوهة التى يقتات على دولاراتها و يبيع نفسه و شرفه من أجل تحقيق مصالح شخصية إنه ناشط السبوبة جمال عيد الذى واصل هجومه على مؤسسات الدولة، بمزاعم وادعاءاته جديدة تثبت تحالفه مع الجماعة الإرهابية، باعتباره أحد الأيادى التى تضرب الاستقرار فى مصر لقد استخدمت الجماعة الإرهابية، «نشطاء السبوبة» أمثال «جمال عيد و ليلى سويف ومنى سيف» وغيرهم ممن يريدون نشر الفوضى، والسعي لهدم الدولة، من أجل تنفيذ مخططهم، لإثارة الرأي العام، وإحداث حالة من عدم الثقة بين المواطنين وأجهزة الدولة لكن المصريين باتوا لا ينخدعون بالأكاذيب و تفرغوا خلال الفترة الماضية لتلقين هؤلاء الأوغاد دروسا حفرت علامات بارزة على قفا كل منهم .
رواد الشويال ميديا هاجموا جمال عيد و قالوا : ريت يا جمال يا تعيس تجرب الحبس الإحتياطى مش عارفين هما سايبينك بره ليه، أنت لازم تتحبس عشان أنت وجودك خارج السجن هو الجرم الحقيقى والكذب والإدعاءات الباطلة اللى أنت بتروج ليها دى تتساهل تتحبس عليها. وتابع المهاجمون : يا أخ جمال.. أنت الحقد عامى نظرك وقلبك عن إنك تشوف كل التطور اللى بيحصل فى البلد.. لكن طبعًا أنت مصلحتك فى حتة تانية بعيدة عننا.. وهى نشر الخراب اللى أنت مكلف بيه من أسيادك بالخارج حتى بنتك خلتها تتاجر بالهبل والعك بتاعك..
وقال إيه خليتها ترسم لك صورة وأنت داهن وشك بالبوية لما كنت طالع تقول إن ناس عملت فيك كده وده طبيعى منك بتتاجر باي حاجة حتى بالكذب اللي اتعودنا عليه منك. واختتموا": جمال عيد طالع اليومين دول يقول إن المحروسة بنته لينا شاركت بالصورة الهباب دى فى معرض فى أمريكا - سبحان الله.. فى ناس بتربى ولادها على حب الوطن وفى ناس زيك يا جمال يا عيد بتربى عيالها على خيانة وكره الوطن وطبعا الصورة هتكسب جائزة عشان ثمن الخيانة يبقى مشروع الحقيقة جتك القرف فى عمايلك. ُ
و سبق أن فضحوه عندما قالو عنه : كداب وعايز يخدع المصريين، لصالح جماعة الإخوان الإرهابية»..: «الإرهابي جمال عيد، ما زال يبيع الأوهام، والأكاذيب لخداع المصريين الشرفاء، فهو يعمل حاليا على إحياء إدعاءات الجماعة الإرهابية، عن تعرضها للاضطهاد والظلم».
وأضاف رواد السوشيال ميديا: «ما زال الإخواني جمال عيد، في أوهامه التي ينسجها من خياله، عن تعرضه للتضييق عليه، وعدم السماح له، بالتعبير عن آرائه، التي لا تتفق إلا مع توجهات جماعة الإخوان الإرهابية، التي رفضها المصريون، وثاروا ضدها في 30 يونيو المجيدة».
وتابعوا: «جمال عيد، أصبح مرفوضا من الرأي العام، فهو يتحدث عن الشيء ونقيضه، ولا يوجد ما يدعيه سوى الأكاذيب الإخوانية، التي تثبت إفلاسه، وسعيه لهدم المعبد على رؤوس الجميع».
وأضافوا : «أنت وأمثالك من الكذابين والمتآمرين، اللي هم أيادي الإخوان التي يحركونهم كقطع الشطرنج ، افتضح أمركم وأصبحتم لا تسمعون إلا أنفسكم، ولا يلتفت إليكم أي مواطن ، بعد أن انكشفت مؤمراتكم الدنيئة ضد البلد». واختتموا: «هذا الإخواني الإرهابي، أصبح يستحق العقاب والقصاص منه بالقانون، لمحاولاته الدائمة تخريب العقول وزعزعة بين المواطنين والدولة، بتعليمات حلفائه الإخوان، القابعين في جحورهم بالخارج»