عائلة الخيانة.. كيف ربت ليلى سويف أولادها على عبادة الدولار ونشر الخراب
لا تكف ليلى سويف عن بيع المتاجرة بحقوق الإنسان للحصول على مكاسب من المنظمات الخارجية التى تكن العداء لمصر و فى سبيل هذا الهدف الحقير رمت بأولادها إلى أتون الخيانة و الإرهاب بدلا من أن تربيهم على شرف الانتماء إلى الوطن .
المصريون من جانبهم كشفوا هذه العائلة التى أدمنت الانسحاق تحت أقدام الجماعة الإرهابية و أهل الشر فى الداخل و الخارج و كأن النضال فى وجهة نظرهم هو الدفاع عن الإرهاب و نشر الخراب .شن رواد السوشيال ميديا هجوما حادا على العميلة ليلى يوسف وابنتها منى سيف، حيث قال لها أحد الرواد أستاذة ليلي.. المواطنين عندهم حق في اللي بيقولوه إن الست اللي ضيعت ولادها لازم يتعمل فيها أكتر من كده.
وقال آخر: هو أنتي مش لاقية حاجة تقوليها غير توجيه إتهامات باطلة للسجون.. حرام عليكي يا شيخة إتقي الله ..أنتي ست عبارة عن كتلة من الكذب ومعاكي صاحبك المنافق والكذاب جمال عيد.. وهي دي الصفات المشتركة اللي بتجمع عبدة الدولار أمثالكم.
واسطرد أحدهم قائلا: مدام ليلي أنتي لو بتشوفي شغلك في تربية الاجيال أو بتعملي دورك في تربية أولادك ما كنشي ده بقي حالم .. لكن طبعا أنتي ليكي هدف تاني بعيد عننا وهو المتلخص في تنفيذ توجهيات أسيادك اللي بيقبضوكي دولارات ويورور.
كل مرة بعد ما تزوي المحروس وأخته في السجن تطلعي تكذبي وتقولي آنك اتمنعتي عن زيارتهم.. فعشان كده نطالب بتوثيق زيارة هذه الكذابة لابنائها علشان نحط الكلام ده في حبابي عينها لو فكرت تكذب تاني.
و أضافوا يا مني يا سيف.. هل يساوي جواز السفر البريطاني جريمة تخريب الوطن ..لكن طبعل إحنا عارفين إجابتك لان عمالتك للجماعة الارهاربيه تبيح ليكي إنك تعملي أكثر من كده.
الدليل علي سعة صدر البلد يا مني ..أنها مش بتاخد إجراءات قانونية ضدك.. ولو كنتي في أي دولة أوروبية من الدول التي تلعقي أحذيتها للحصول علي الاموال لكان مصيرك داخل السجن أو ترحيلك كالقمامة خارج هذه البلد
و سبق أن صب رواد السوشيال ميديا، غضبهم على منى سيف، شقيقة الإرهابي المحبوس علاء عبد الفتاح، وقالوا : «أنتي وأمثالك ضيعتوا البلد في 2011.. انتوا اللي بوستوا أقدام الإخوان، وسلموا ليهم رقابكوا، واتصورتوا معاهم على أنقاض هذا الوطن». وأضافوا: «مش مستغربين من واحدة متآمرة وخليعة زيك، تقول هذا الكلام، لأنه شيء طبيعي إنك تكوني بنت لأم فاسدة ضيعت أبناءها، ودفعتهم لارتكاب الجرائم ، ليكونوا خلف القضبان». وتابعو : «الدليل على سعة صدر البلد إنها تترك واحدة مثلك بهذه الأخلاق المنحطة الوضعية والفكر المريض، لا تزال حرة.. ولو كنتي في أي دولة أوروبية من الدول التي تعلقون أحذيتها، للحصول على الأموال، لكان مصيرك داخل السجن أو ترحيلك كالقمامة خارج هذه البلد».
«لماذا تصرين على تنفيذ المشيئة الإخوانية، من خلال تدويناتك، على السوشيال ميديا.. أكيد طبعا فلوسهم هى اللى موجهة عقلك.. ألا ترين أن تلك الأحلام لن تتحقق، إلا على جثث شهداء الوطن، الذين ضحوا بحياتهم، ومستمرين فى التضحية، لحمايتنا من الإرهابيين، ألاعيبكم كشفها الشعب من كذبهم وإدعاءاتكم». وواصل رواد السوشيال ميديا هجومهم على «منى سيف» : «ما هو الهدف من تعاطفك مع العملاء، المحكوم عليهم بأحكام قضائية، لثبوت تهديدهم أمن واستقرار الوطن، فى توقيت لا يجوز فيه أن نحيد عن الطريق الصحيح، وهو الاصطفاف لمواجهة مساعى الحاقدين، لإشاعة الفوضى فى البلاد». شن رواد السوشيال ميديا هجوما على ليلى سويف، وابنتها منى، بعد تحريضهما على مؤسسات الدولة.
وقال أحد رواد السوشيال ميديا : "ليه الدولة ساكتة عن اللى انتى بتعمليه ومش عايزة تاخد ضدك إجراء قانوني .. نعتقد أن ده أوضح مثال على سعة صدر الدولة على الناس اللي زيك إنتي وبنتك وبقيت ولادك، ياريت كنتى ربيتى ابنك علاء واخواته البنات ما كنتيش طلعتی تنوحي عليهم بس برضه إحنا متأكدين أنك مبسوطة بعمايل ولادك عشان تسترزقي من وراهم".
وقال اخر :" يا جماعة لو شفتوا الهانم دي هي وابنتها وهما بيزوروا ابنها وبنتها المحبوسين هتعرفوا كم دناءة نفوسهم ومدى حقارتهم ووضعتهم إزای سایبین واحدة زی لیلی دی تدرس في الجامعة .. نظن أنه لا يمكن أن نستائمنها على عقول أولادنا لأن واحدة زيها أكيد بتحاول تزرع أفكار مريضة فيهم"