بمستهدف مبيعات تعاقديه 500"مليون" "غرفة العقارات المصريه" تخترق مشروعات شرق القاهره
تستهدف شركة "غرفة العقارات المصرية". للوساطه العقاريه واداره الممتلكات مبيعات تعاقديه للغير 500مليون جنيه حتى نهايه الربع الثانى من العام الجارى2021اوضح محمد عواد حبيب الرئيس التنفيذى ان محور عمل الشركه يتمزكزفى شرق القاهره (التجمع الخامس ومستقبل سيتى والعاصمه الاداريه الجديده ومدن الجيل الرابع العلمين الجديده والجلاله)تماشيا مع سياسه الدوله واحتياجات السوق ونستهدف التسويق لجميع الشركات العامله بهذه المدن وتعتمد خطه الشركه فى التسويق عبرال"digital marketing channel"
بهدف تقديم خدمة "الوساطة العقارية" و "إدارة الممتلكات" لمالكي العقارات السكنية أو التجارية أو السياحية، ومن لديهم الرغبة في بيع أو تأجير أو إعادة تدوير واستغلال الأصول العقارية لتحقيق أعظم استفادة.
وتقديم الإستشارات العقارية المجانية من واقع رؤيتنا و خبرتنا وتخصصنا، وتركيزنا الدائم والمستمر على كل مجريات وتغيرات ما يرتبط بصناعة العقارات، لنكون على جاهزية واستعداد للرد بكل كفاءة وأمانة ومصداقية.
واشار عواد نهدف للوصول إلي ذلك من خلال اختيارنا للمستشارين العقاريين المؤهلين فنيا وأخلاقيًا وعلميا ومهنياً، لتمثيل اسم شركتنا في التعامل مع الجمهور، و استمرارنا في دراسة أوضاع وأحوال المنافسة في مجال التسويق العقاري تحديدًا، وكيفية تميّزنا وقيامنا بتقديم خدمات وقيمة حقيقية للسوق وللعملاء، وليست تجربة مقلدة و طبق الأصل ممن سبقوها.
فعلي سبيل المثال ما لاحظناه من خلال دراستنا هو أن طبيعة عصر السرعة هي السبب ال رئيسي لأزمات القطاع العقاروسرعه تأسيس شركة جديدة للتطوير أوالتسويق العقاري بواسطة مؤسسين حديثي العهد بتلك الصناعة العريقة. كل مؤهلاتهم للإقبال على تلك الخطوة هى توافر رأس المال اللازم.
وبنفس السرعة تجد كل منصات اعلانات التوظيف تصدعُ بطلبات توظيف "مسوقين عقاريين" بمرتبات وعمولات مغرية.
وسريعا تجد العديد من الشقق السكنية تتحول بكل المخالفة للقانون عن طريق الفساد والمحسوبية إلى شركات تجمع المؤسسين "حديثي العهد"، وأولئك المسوقين العقاريين الجدد راغبي الثراء السريع والفاحش.
وبدون أي دراسات أكاديمية أو خبرات عملية ودرايه بمبادئ وأساسيات وقواعد اللعبة، تبدأ تلك الكيانات الجديدة بتوجيه حملات اعلانية ممولة لنفس شريحة العملاء المستهدفين بنفس وسائل الدعاية المستخدمة ونفس الأفكار التقليدية للتسويق، مما يزيد من حدة التنافس على تلك الشريحة. ويبدأ صراع البقاء لمن ليس لديه مبدأ المنافسة الشريفة ورشوة العملاء لتنفيذ عملية الشراء من خلالهم، بواسطة غطاء وقح يسمي بـ "الكاش باك" لا يلجأ إليه إلا قليلي الحيلة والذكاء والحرفية والمهنية.