إجماع فنى وجماهيرى رهيب على إبداع تامر حسنى فى فيلم "مش أنا": "يستحق أوسكار أحسن ممثل"

إشادات كبيرة حظى بها النجم تامر حسنى، عقب عرض فيلمه "مش أنا"، والمعروض حاليا بدور العرض السينمائى فى مصر والوطن العربى، حيث جاءت الاشادات في حقه كممثل وأيضا كتابته للقصة والسيناريو والحوار، وأجمع الجمهور على 3 تعليقات مهمة أثناء المشاهدة والاستمتاع بالفيلم وهى :"تامر أضحكنا كثيرا  وتامر أبكانا كثيرا، وتامر يستحق أوسكار احسن ممثل".

وأشادت الاعلامية بسمة وهبة بموهبة ونجومية تامر حسنى، مؤكدة أن تامر كممثل تخطى كل الحدود و فاجيء الجميع بإبداع فوق الوصف، موضحة أن الفيلم حالة سينمائية خاصة، واصفة إياه بالفيلم المحترم الذى يخاطب الأسرة بمنتهى الإحترام و يخاطب جميع شباب الأمة ويحثهم على النجاح و عدم الإستسلام،  بينما أكد الفنان على ربيع أن دور تامرحسني في فيلم "مش أنا" عبقرى، وعلق قائلا :"مفيش فنان يجرؤ أن يمثله من صعوبته"، كما أشاد الفنان أوس أوس بموهبة تامر حسني قائلا :"تفوق على اي ممثل عربي"، وقال حمدي المرغني  :"فيلم مش أنا من أجمل الأفلام العربي اللي ممكن تشوفها في حياتك و بيقدم رسالة انسانية سامية”.

بينما قال المطرب ساموزين إن تامر تفوق على نفسه و فيلم مش انا فيلم يستحق المشاهدة مرة واتنين وتلاتة، وأكد ماجد الكدواني أن تامر حسني يستحق اوسكار احسن ممثل ، وقالت المخرجة سارة وفيق مخرجة إن فيلم مش أنا بمثابة اكتشاف لها على يد تامر حسنى، قائلة :"قدمني في أهم مرحله في حياته الفنية و عمري ما هنسى وقفته جانبي وبالفعل يستحق اوسكار" ، وصرح مهندس الصوت هاني محروس قائلا :"عمري ما هشوف حد يمثل دور زي اللي تامر قدمه،  تامر تفوق على الواقع "، وقال اياد نصار إنه فخور بمشاركته مع نجم عربي كبير بحجم تامر حسني ، وعلقت شيرين :"اكتشفت ان تامر حسني ممثل عبقري خارج المقارنة وانسان طيب متواضع فوق العادة"، وقال محمد ناقرو الموزع الدولي لفيلم مش أنا تامرحسني النجم المصري العربي الأكثر مبيعاً و ايراداً دولياً في تاريخ السينما المصرية والعربية و دوره في فيلم مش انا يستحق اوسكار.

ويحسب للنجم تامر حسنى جرأته فى توقيت عرض الفيلم، إذ تعد خطوة مهمة جدا لإعادة إحياء صناعة السينما من جديد، بعد تدهورها طوال الشهور الماضية منذ تفاقم أزمة "كورونا"، ولكن جاء فيلم "حسنى" بمثابة طوق نجاة للصناعة من جديد، وهو ما منح دور العرض قبلة الحياة مرة أخرى، وبمجرد عرض الفيلم امتلأت صفحات مواقع التواصل الاجتماعى بالاشادات بنوعية الفيلم الكوميدى الخفيف الذى يتناسب مع الأسرة وجمهور العائلات وهى العادة الحميدة التى يحرص عليها تامر حسنى فى أفلامه.