١٩ عامًا على الرحيل.. «الشورى» فى عددها الجديد تحيى ذكرى« قاهرة المستحيل » سعاد كفافي.
تنشر «الشورى» في عددها الصادر اليوم الخميس الموافق 20-7-2023 من الجريدة المطبوعة تفاصيل العديد من القضايا، والملفات المطروحة على الساحة ،أهمها: «هنا العلمين الجديدة» .. من أرض الألغام إلى عاصمة مصر السياحية.
واقرأ أيضاً على صفحات الشورى:
◄ محمد فودة يحيى ذكرى رحيل "قاهرة المستحيل" ويكتب: د. سعاد كفافى.. سيدة التحديات والنجاحات الكبيرة.
◄ 19 عامًا من الرحيل وأفكارها لا تزال تنبض بالحياة.
◄ حلمت بإنشاء كيان تعليمى ضخم يخدم البلد والشباب فكان جامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا.
◄تحدت جميع الظروف وحظيت بمكانة علمية وإنسانية غير مسبوقة.
◄ ضربت بعملها وحلمها مثالًا حيًا لمن يريد أن يخدم وطنه ويسهم فى تطويره.
◄ خالد الطوخى "خير خلف لخير سلف" يسير على خطى والدته متمسكًا بمبادئها وأفكارها الإنسانية النبيلة.
وتنشر الشورى ملف أخر لسيدة التعليم الأولى، حيث رحلت عن عالمنا فى عام 2004، بعد رحلة عطاء كبيرة، إذ اقتحمت بكل شجاعة مجالات المشروعات الإنسانية والإجتماعية غير المسبوقة التى تستهدف فى المقام الأول "بناء الإنسان" وذلك بالاستثمار فى التعليم بما يصب فى مصلحة المجتمع عن طريق بناء جيل جديد من الخريجين متسلح بالعلوم والتكنولوجيا والخبرة الكافية التى تؤهلهم لإقتحام سوق العمل:
◄19 عامًا على الرحيل.. السيرة أطول من العمر.
◄د. سعاد كفافى.. "أيقونة" العطاء الإنسانى و"سفيرة" النشاط الخيرى.
◄رائدة التعليم الخاص قهرت الصعاب وأرست مبادئ إنسانية نبيلة فى جامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا.
◄"أستاذة الأساتذة" حرصت على الاهتمام بتعليم أجيال المستقبل من هيئة التدريس وتدريبهم على أحدث وسائل التعليم.
◄أعمالها لا تزال حتى الآن تخدم البسطاء الذين كانت تضع مصلحتهم دائمًا نصب عينيها.
◄تنظيم أنشطة ثقافية وفنية متنوعة فى "أوبرا" جامعة مصر لاكتشاف المواهب وخلق حالة من الإبداع.
◄إطلاق القوافل الطبية بمستشفى سعاد كفافى لعلاج غير القادرين مجانًا فى العشوائيات والمناطق الشعبية.
◄خالد الطوخى يكتب:ملهمتي د. سعاد كفافي.. أم لا مثيل لها.. وتربوية نادرة الوجود.
◄نعيش بنصائحها.. ونسير على مبادئها.. ونلتزم بما رسمته لنا.
◄علمتنا أن المسئولية المجتمعية "فرض عين" لا يمكن التخلي عنه.
◄سيرتها تجسد معاني التحدي والصمود والنجاح أمام أي تحديات.
◄ما حققته في حياتها يرقى لدرجة "المعجزة الكاملة".
◄نموذج للسيدة المصرية الناجحة.. في بيتها وفي حياتها العملية.
◄أشرف حيدر يكتب:د. سعاد كفافى.. رائدة التعليم الجامعى الخاص.
◄صنعت نقلة نوعية فى التعليم الجامعى وبصماتها حاضرة بقوة حتى الآن.
◄سيدة كانت تقدس الحياة الأسرية وفى الوقت نفسه تحصل على أعلى الشهادات وتتقلد أرفع المناصب.
◄المال كان آخر ما يحركها فى مشروعها الجامعى الرائد "جامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا".
◄وصيتها:لا تزيدوا فى مصروفات الدراسة على الطلاب ولا تغالوا فيها.د.سعاد كفافى ..فخر المرأة المصرية .. قصة كفاح ونجاح تتوارثها الأجيال .